وسط “الخراء” اليومي الذي يُقدم لنا في صحون ما يُسمى مجازًا بـ “الصحافة”، نُطالع –غير مضطرين- ما يُسمى مجازًا أيضًا بـ “المقالات”، وبغض النظر عن ماهية كاتبها وخلفيته التي تؤهله كي يقف على منبر القلم (أو الكيبورد) ليكتب لنا ما يدور برأسه من أفكار ورؤى، تقع أعيينا على حيل …
أكمل القراءة »