يتقدمه الخادم بهدوء فى ممرات لا حصر لها ويفتح له ابواب أحد الغرف ليدخل جارسان الخائف الذى ينظر حوله فى ترقب وفزع . جارسان : حسنا .. اين الكلابات وادوات التعذيب؟ الخادم: نعم ؟ عذراً سيدى !! جارسان : السنا فى الجحيم؟! الخادم : عذراً سيدى يبدو انك تقرأ قصصا …
أكمل القراءة »