في المقال السابق تعرضنا لتسليم غرناطة على يد الأمير أبو عبدالله الصغير للملكين فرديناند و إيزابيلا، وكيف انتهت الحمراء بقصور قمارش والسباع في أيدي ملوك قشتالة و أرجون. إن الهدف من هذه المقالات ليس البكاء على المجد الضائع والعز التليد، و لكن لكي ندرك ماذا يحدث للضعيف المهزوم عند الإستسلام، …
أكمل القراءة »