بينما ينزلق “فليك” بدون أدويته في أعراض أمراضه النفسية راحت مدينته “جوثام” تهينه وتسحقه، يُطرد من عمله، ويوسعه ثلاثة سكارى ضربًا في عربة المترو، لا لشيء سوى أنه لم يستطع التوقف عن الضحك.
أكمل القراءة »بينما ينزلق “فليك” بدون أدويته في أعراض أمراضه النفسية راحت مدينته “جوثام” تهينه وتسحقه، يُطرد من عمله، ويوسعه ثلاثة سكارى ضربًا في عربة المترو، لا لشيء سوى أنه لم يستطع التوقف عن الضحك.
أكمل القراءة »