(حدوته 1) هذا شيخٌ حكيم في بلدة في شمال أفريقيا، وقف أمام الحشد الهاتف باسم البلد تأهبًا لانتهاء اللحظات الحرجة من عمر مباراة يتقدم فيها المنتخب الكروي بهدف للاشيء في مواجهة منافسه. انتهت المباراة، وجلس شيخنا في حتة ناشفة متحسرًا على ما آل إليه وضع البلد وشبابها الذين كانوا في …
أكمل القراءة »